هل يقترب حكيمي من الفوز بالكرة الذهبية بتصويت الجماهير؟ تحليل مفصل

يشهد عام 2025 منافسة غير مسبوقة على لقب الكرة الذهبية، وبرز اسم أشرف حكيمي كمرشح ناري بتصويت الجماهير. فهل هذه الشعبية الجماهيرية تُترجم إلى فرصة حقيقية للتتويج؟ دعونا نغوص في التفاصيل...

📊 استطلاعات الجماهير: تصدر وحضور قوي

وفق استطلاع أجرته L’Équipe عبر موقع OneFootball، يتصدر حكيمي تصويت الجماهير بنسبة 25.6 %، متقدّماً على مواطنه في نادي باريس سان جيرمان ديمبيلي الذي حصل على 23.1 ٪ :contentReference[oaicite:0]{index=0}. كما نشير إلى أن تصويت المغرب وأفريقيا بشكل عام يدعم بقوة وسط ترقب لنتائج التصويت الرسمي.

🎯 أداء استثنائي مع باريس سان جيرمان

حكيمي قدّم موسمًا مميزًا مع PSG، حيث سجّل 11 هدفًا وقدم 16 تمريرة حاسمة في مختلف المسابقات، من بينها مساهمات حاسمة في دوري أبطال أوروبا :contentReference[oaicite:1]{index=1}.

وفق إحصائيات france football وAS، سجل أهدافًا في ربع، نصف، ونهائي أبطال أوروبا، وهو أول لاعب دفاعي يفعل ذلك :contentReference[oaicite:2]{index=2}.

🗣️ تصريحات حكيمي: الثقة في الاستحقاق

عبر مقابلة مع Canal+ فرنسا، صرح حكيمي: إذا سنحت لي الفرصة للفوز بالكرة الذهبية، أعتقد أنني أستحقها :contentReference[oaicite:3]{index=3}. التصريح أثار جدلًا في PSG، لدرجة أن النادي حاول حذف جزء منه من البث، ولكن رفضت القناة :contentReference[oaicite:4]{index=4}.

⚖️ الصراع الداخلي: ديمبيلي ضد حكيمي

رغم الدعم الجماهيري لحكيمي، يواصل نادي PSG دعم ديمبيلي داخليًا كمرشح للفوز، الأمر الذي أظهر تباينًا واضحًا بين رأي القاعدة الجماهيرية واستراتيجية النادي :contentReference[oaicite:5]{index=5}.

🎯 تفوّق أفريقي: نحو تاريخ ثانٍ

بفوز حكيمي، سيصبح ثاني لاعب أفريقي يفوز بالكرة الذهبية بعد جورج وياه (1995)، وهو أحد أبرز أسباب الحماس حول ترشيحه الجماهيري :contentReference[oaicite:6]{index=6}.

🔍 خلاصة واستنتاجات

• تصويت الجماهير: تصدر بشعبية واضحة (25.6%) أمام مرشحين كبار
• الموسم والأداء: سجل وتقمّص دورًا هجوميًا استثنائيًا كمدافع
• الثقة الذاتية: تصريحات قوية حول استحقاق الجائزة
• الدعم المؤسسي: PSG يدعم ديمبيلي داخليًا، ما قد يؤثر على رأي الصحفيين

❓ سؤال للجماهير

هل تعتقد أن تصويت الجماهير يملك وزنًا كافيًا أمام لجنة الصحفيين؟ وهل سيقود أداء حكيمي الفريد إلى فوزه؟ شاركونا آراءكم!